تُشكل منطقة جدة التاريخية ”البلد“، المُدرجة ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي، وجهةً استثنائيةً للزوار خلال شهر رمضان المبارك، حيث تجمع بين عبق التاريخ، وأصالة التقاليد الرمضانية، والروحانية العميقة، والضيافة السعودية الأصيلة، هذا ما أكدهُ استطلاعٌ أجرته ”اليوم“ مع زوار المنطقة، الذين أجمعوا على تميز الأجواء الرمضانية فيها.
وأعرب الزوار عن إعجابهم الكبير بالأجواء الرمضانية التي تسود الأزقة القديمة، حيث تتزين الشوارع بالفوانيس التقليدية، وتصدح المساجد بأصوات تلاوة القرآن الكريم، فيما تعج الأسواق الشعبية بروائح الأكلات الشعبية الشهية والمشروبات التي تُعد جزءًا من التراث المحلي، مثل السوبيا والشوربة والذرة والبطاطس.
وأشار عبدالرحمن المطيري، أحد الزوار، إلى أن الأجواء الرمضانية في ”البلد“ تزداد جمالاً وتجدداً مع مرور كل عام، واصفاً تجربة قضاء رمضان وسط المباني القديمة ومع أهلها بأنها ”تجربة حياة مختلفة وجميلة“.
من جهته، أوضح الزائر أنمار أن تنظيم فعاليات هذا العام في جدة التاريخية كان مختلفاً تماماً، مشيداً بسهولة الوصول إلى المنطقة.
ووصف رمضان في جدة التاريخية بأنه ”تجربة لا تُفوت“، حيث الأزقة القديمة مضاءة بالفوانيس، ورائحة البخور تملأ المكان، مما يجعلك تشعر وكأنك في زمن آخر.
وأضاف: ”التاريخ يحكي قصته مع كل خطوة، والأكل التقليدي زاد الجو سحراً. فعلاً، جدة في رمضان لها نكهة خاصة ما تشبه شيء آخر“.
وأعرب الزوار عن إعجابهم الكبير بالأجواء الرمضانية التي تسود الأزقة القديمة، حيث تتزين الشوارع بالفوانيس التقليدية، وتصدح المساجد بأصوات تلاوة القرآن الكريم، فيما تعج الأسواق الشعبية بروائح الأكلات الشعبية الشهية والمشروبات التي تُعد جزءًا من التراث المحلي، مثل السوبيا والشوربة والذرة والبطاطس.
تجربة فريدة
ووصف مقيمون في جدة، قادمون من مصر، هما علي وعبده، الأجواء في جدة التاريخية بأنها ذات طابع خاص لا يشبه أي مكان آخر، مشيرين إلى أنهما يحرصان على قضاء بعض ليالي الشهر الكريم في ”البلد“ منذ قدومهما إلى المملكة.وأشار عبدالرحمن المطيري، أحد الزوار، إلى أن الأجواء الرمضانية في ”البلد“ تزداد جمالاً وتجدداً مع مرور كل عام، واصفاً تجربة قضاء رمضان وسط المباني القديمة ومع أهلها بأنها ”تجربة حياة مختلفة وجميلة“.
من جهته، أوضح الزائر أنمار أن تنظيم فعاليات هذا العام في جدة التاريخية كان مختلفاً تماماً، مشيداً بسهولة الوصول إلى المنطقة.
ووصف رمضان في جدة التاريخية بأنه ”تجربة لا تُفوت“، حيث الأزقة القديمة مضاءة بالفوانيس، ورائحة البخور تملأ المكان، مما يجعلك تشعر وكأنك في زمن آخر.
وأضاف: ”التاريخ يحكي قصته مع كل خطوة، والأكل التقليدي زاد الجو سحراً. فعلاً، جدة في رمضان لها نكهة خاصة ما تشبه شيء آخر“.
0 تعليق