أكد أفرام جلازر، المالك المشارك لنادي مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، أن النادي لن يتم بيعه. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أنه تم سؤال جلازر بشأن مستقبل النادي في اليوم الذي نشر فيه النادي تقارير الحسابات الربع سنوية، حيث تم الكشف عن تكلفة التخلص من المدرب إريك تن هاج، والمدير الرياضي دان أشوورث، وأعضاء آخرين في الجهاز الفني، والتي بلغت 5ر14 مليون جنيه إسترليني (25ر18 مليون دولار).
ويملك جيم راتكليف، الذي يتشارك في ملكية نادي مانشستر يونايتد، 94ر28 من حصة النادي عبر مجموعة إنيوس، وقام باتخاذ بعض الإجراءات لتقليل التكاليف في ملعب أولد ترافورد بسبب الانخفاض الكبير في إيرادات النادي وأرباحه التشغيلية.
وتظل عائلة جلازر تمتلك حصة الأغلبية في ملكية النادي. وعندما سئل عما كان ينوي بيع النادي خلال مقابلة مع شبكة "سكاي سبورتس" في ميامي، أجاب جلازر بكلمة واحدة حاسمة: "لا".
وأظهرت تقارير الحسابات الربع سنوية أن أرباح مانشستر يونايتد قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، بلغت 5ر70 مليون جنيه إسترليني خلال الربع الثاني.
ولكن بسبب تكاليف بيع وشراء اللاعبين وكذلك الفوائد التي يدفعها النادي، انتهى الأمر بتسجيل خسارة قدرها 7ر27 مليون جنيه إسترليني.
وانخفض إجمالي الإيرادات بنسبة 12 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي ليصل إلى 7ر198 مليون جنيه إسترليني، مع زيادة في التكاليف المالية الصافية من 300 ألف جنيه إسترليني إلى 6ر37 مليون جنيه إسترليني مقارنة بنفس الربع من العام السابق، وذلك بسبب "تأثير سلبي" في أسعار الصرف على القروض بالدولار الأمريكي غير المحمية من تقلبات العملة.
ويملك جيم راتكليف، الذي يتشارك في ملكية نادي مانشستر يونايتد، 94ر28 من حصة النادي عبر مجموعة إنيوس، وقام باتخاذ بعض الإجراءات لتقليل التكاليف في ملعب أولد ترافورد بسبب الانخفاض الكبير في إيرادات النادي وأرباحه التشغيلية.
وتظل عائلة جلازر تمتلك حصة الأغلبية في ملكية النادي. وعندما سئل عما كان ينوي بيع النادي خلال مقابلة مع شبكة "سكاي سبورتس" في ميامي، أجاب جلازر بكلمة واحدة حاسمة: "لا".
وأظهرت تقارير الحسابات الربع سنوية أن أرباح مانشستر يونايتد قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، بلغت 5ر70 مليون جنيه إسترليني خلال الربع الثاني.
ولكن بسبب تكاليف بيع وشراء اللاعبين وكذلك الفوائد التي يدفعها النادي، انتهى الأمر بتسجيل خسارة قدرها 7ر27 مليون جنيه إسترليني.
وانخفض إجمالي الإيرادات بنسبة 12 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي ليصل إلى 7ر198 مليون جنيه إسترليني، مع زيادة في التكاليف المالية الصافية من 300 ألف جنيه إسترليني إلى 6ر37 مليون جنيه إسترليني مقارنة بنفس الربع من العام السابق، وذلك بسبب "تأثير سلبي" في أسعار الصرف على القروض بالدولار الأمريكي غير المحمية من تقلبات العملة.
0 تعليق