شهدت محافظة الأحساء إقبالاً واسعًا من الأهالي والشباب على الرحلات البرية ”الكشتات“، تزامنًا مع الأجواء الماطرة والباردة التي تشهدها المنطقة الشرقية.
وتحولت مواقع مثل ”بر كيلو 10“ بمدينة العيون، وبر بحيرة الأصفر، وبر الطريق الدائري، إلى وجهات مفضلة للاستمتاع بالطبيعة وقضاء أوقات ممتعة، وسط دعوات متزايدة للحفاظ على نظافة هذه الأماكن وتوخي الحذر والسلامة.
لم تقتصر ”الكشتات“ على كونها فرصة للترويح عن النفس والابتعاد عن صخب المدينة، بل تحولت إلى مناسبة لتجديد اللقاءات الاجتماعية.
قال خالد الفزيع: ”في هذه الأجواء الجميلة وأثناء نزول الأمطار، نشاهد خروج الكثير من العائلات والشباب للبر، وتحديدًا 'كيلو 10' بمدينة العيون. والجميل أننا في هذا المكان وهذا التجمع نجد الفرصة للقاء بزملاء لم نراهم منذ سنوات“.
وأكد سعود الحربي على أهمية هذه الأجواء في تخفيف ضغوط الحياة، قائلاً: "الأجواء جميلة ومشجعة للخروج للبر، ومثل هذه الطلعات تجلي كثيرًا من الهموم والضغوطات“. مضيفا: ”الجميل أن موقع 'كيلو 10' من الأماكن الجميلة وسهلة الوصول، وكل شيء هنا نظيف، ولذلك استمرار النظافة مطلوب".
رحلات برية
مع تزايد الإقبال على الرحلات البرية، تتعالى الأصوات الداعية إلى ضرورة الحفاظ على البيئة، وشدد فهد الشدي على أهمية "الالتزام والمحافظة على هذا المتنزه والمتنفس بعدم رمي الأوساخ، وترك المكان نظيفًا بعد الاستمتاع برفقة العائلة". ناصحًا "بعدم إزعاج الآخرين، ويوجه بأهمية السلامة والانتباه".
وقال عبدالرحمن السهلي: "مع هذه الأجواء الجميلة والماطرة تواجدنا في في هذا البر للتنزه وقضاء الأوقات الممتعة برفقة الزملاء في هذا المكان وهي من الفرص الجميلة التي نشجع عليها".
تتنوع آراء المشاركين حول تجربتهم في ”الكشتة“، حيث أشار صالح العيد إلى أن ”بر كيلو 10 بمدينة العيون مكان معروف يقصده الكثير من الأهالي، خاصة بعد هطول الأمطار والأجواء الباردة“. فيما وصف فهد العبود هذه الأجواء بأنها ”بمثابة الفرحة، خاصة بعد هطول الأمطار“، مؤكدًا على أهمية ”الاهتمام بالمكان وتركه أفضل مما كان“.
وأكد ماجد الفارس على أهمية ”المحافظة على النظافة والسلامة، والانتباه للأطفال والمارة“، مُشجعًا الجميع على الاستمتاع بهذه الأجواء.
وقال تعكس ”كشتات“ الأحساء في موسم الأمطار لوحة اجتماعية نابضة بالحياة، تجمع بين متعة الاستمتاع بالطبيعة الخلابة وتجديد الروابط الاجتماعية، مع التأكيد على أهمية الممارسات المسؤولة التي تضمن استدامة هذه التجربة للأجيال القادمة.
وتحولت مواقع مثل ”بر كيلو 10“ بمدينة العيون، وبر بحيرة الأصفر، وبر الطريق الدائري، إلى وجهات مفضلة للاستمتاع بالطبيعة وقضاء أوقات ممتعة، وسط دعوات متزايدة للحفاظ على نظافة هذه الأماكن وتوخي الحذر والسلامة.
لم تقتصر ”الكشتات“ على كونها فرصة للترويح عن النفس والابتعاد عن صخب المدينة، بل تحولت إلى مناسبة لتجديد اللقاءات الاجتماعية.
أجواء ممطرة
قال خالد الفزيع: ”في هذه الأجواء الجميلة وأثناء نزول الأمطار، نشاهد خروج الكثير من العائلات والشباب للبر، وتحديدًا 'كيلو 10' بمدينة العيون. والجميل أننا في هذا المكان وهذا التجمع نجد الفرصة للقاء بزملاء لم نراهم منذ سنوات“.
وأكد سعود الحربي على أهمية هذه الأجواء في تخفيف ضغوط الحياة، قائلاً: "الأجواء جميلة ومشجعة للخروج للبر، ومثل هذه الطلعات تجلي كثيرًا من الهموم والضغوطات“. مضيفا: ”الجميل أن موقع 'كيلو 10' من الأماكن الجميلة وسهلة الوصول، وكل شيء هنا نظيف، ولذلك استمرار النظافة مطلوب".
رحلات برية
مع تزايد الإقبال على الرحلات البرية، تتعالى الأصوات الداعية إلى ضرورة الحفاظ على البيئة، وشدد فهد الشدي على أهمية "الالتزام والمحافظة على هذا المتنزه والمتنفس بعدم رمي الأوساخ، وترك المكان نظيفًا بعد الاستمتاع برفقة العائلة". ناصحًا "بعدم إزعاج الآخرين، ويوجه بأهمية السلامة والانتباه".
وقال عبدالرحمن السهلي: "مع هذه الأجواء الجميلة والماطرة تواجدنا في في هذا البر للتنزه وقضاء الأوقات الممتعة برفقة الزملاء في هذا المكان وهي من الفرص الجميلة التي نشجع عليها".
أراء المشاركون
تتنوع آراء المشاركين حول تجربتهم في ”الكشتة“، حيث أشار صالح العيد إلى أن ”بر كيلو 10 بمدينة العيون مكان معروف يقصده الكثير من الأهالي، خاصة بعد هطول الأمطار والأجواء الباردة“. فيما وصف فهد العبود هذه الأجواء بأنها ”بمثابة الفرحة، خاصة بعد هطول الأمطار“، مؤكدًا على أهمية ”الاهتمام بالمكان وتركه أفضل مما كان“.
وأكد ماجد الفارس على أهمية ”المحافظة على النظافة والسلامة، والانتباه للأطفال والمارة“، مُشجعًا الجميع على الاستمتاع بهذه الأجواء.
وقال تعكس ”كشتات“ الأحساء في موسم الأمطار لوحة اجتماعية نابضة بالحياة، تجمع بين متعة الاستمتاع بالطبيعة الخلابة وتجديد الروابط الاجتماعية، مع التأكيد على أهمية الممارسات المسؤولة التي تضمن استدامة هذه التجربة للأجيال القادمة.
0 تعليق