تعرض محمود الخطيب، رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي المصري، لعدة أزمات صحية خلال السنوات الأخيرة، أثرت على نشاطه داخل النادي وأجبرته على الابتعاد لفترات متفاوتة لاستكمال علاجه.
وفاجأ محمود الخطيب، أسطورة الأهلي والكرة المصرية، جماهير وعشاق النادي، أنه بصدد الابتعاد لفترة عن عمله ومنصبه لاستكمال رحلته العلاجية والراحة بأوامر من الأطباء المعالجين، وذلك خلال حفل تدشين ستاد الأهلي الجديد في الأقصر مساء الجمعة الماضي.
وعبر الخطيب عن أزمته الصحية بكلمات مست قلوب جماهير الأهلي، حيث لم تتمالك السيدة زوجته دموعها خلال كلمات "بيبو" في الحفل عن مرضه، وهو ما دعا لثورة حب قام بها عدد من نجوم الكرة المصرية والعربية بشتى ميولهم الكروية متمنين الشفاء العاجل لأحد أساطير الكرة العربية.
في أكتوبر 2024، اضطر الخطيب لقطع رحلته العلاجية والعودة إلى القاهرة بعد الأزمة الصحية التي مر بها الراحل العامري فاروق، نائب رئيس النادي آنذاك. هذا التحامل على صحته أدى إلى تفاقم حالته، حيث نصحه الأطباء بالابتعاد عن أي ضغوط نفسية أو عملية لمدة لا تقل عن 6 أشهر، لكنه استمر في ممارسة مهامه داخل النادي. في يونيو 2024، وبعد تحذيرات طبية، غادر الخطيب القاهرة لاستكمال برنامجه العلاجي في الخارج.
في سبتمبر 2023، تعرض الخطيب لإصابة في الرأس أثناء مرانه العلاجي في معسكر الفريق بالنمسا، مما استدعى نقله إلى المستشفى وخضوعه لعدة غرز. نُصح بعدها بالسفر إلى باريس لمتابعة حالته مع طبيبه المعالج.
ومما لا شك فيه أن رحيل العامري فاروق، حمّل الخطيب المزيد من المسؤولية تجاه النادي، حيث عُرف الراحل الذي سبق له تولي وزارة الشباب والرياضة المصرية بخبراته الطويلة في قيادة بعض الملفات الإدارية داخل قلعة التتش وعمله الدؤوب وقدرته على حل العديد من الأزمات.وأعرب الإعلامي الشهير مصطفى الأغا مقدم برنامج "صدى الملاعب" على شاشة إم بي سي"الشفاء العاجل للخطيب، والعودة سريعًا لمنصبه في رئاسة الأهلي المصري.
كما أبدى نجم الكرة السعودية السابق محمد عبدالجواد تعاطفه مع الحالة الصحية لمحمود الخطيب، داعيًا المولى عز وجل بشفائه السريع ومواصلة نجاحه الإداري في قيادة الأهلي المصري مثلما كان لاعبًا أسطوريًا.
هذه الأزمات الصحية المتكررة أثرت على قدرة الخطيب على متابعة مهامه بشكل مستمر داخل النادي الأهلي. رغم ذلك، كان حريصًا على التواجد ودعم الفريق في المناسبات المهمة، مما أدى إلى تفاقم حالته الصحية في بعض الأحيان. في نوفمبر 2024، تعرض لنزلة برد حادة أثرت على جهازه التنفسي، مما استدعى خضوعه لجلسات أكسجين علاجية وراحة تامة.
مع استمرار التحديات الصحية، يبقى مستقبل الخطيب في قيادة النادي الأهلي مرتبطًا بمدى تحسن حالته الصحية وقدرته على تحمل الضغوط المرتبطة بإدارة النادي. جماهير الأهلي تأمل في تعافيه الكامل وعودته لممارسة مهامه بكامل طاقته، نظرًا لما يمثله من قيمة كبيرة في تاريخ النادي.
وأدخلت كلمات الخطيب في حفل تدشين ستاد الأهلي الشك في قلوب أنصار القلعة الحمراء حول إمكانية دخوله السابق الانتخابي على رئاسة النادي المقرر له في نوفمبر من العام الجاري 2025، وسط ترقب كبير من بعض الشخصيات المرموقة المنتمية لقلعة الجزيرة من الترشح للرئاسة في مقدمتهم رجلي الأعمال محمود طاهر وياسين منصور.
وفاجأ محمود الخطيب، أسطورة الأهلي والكرة المصرية، جماهير وعشاق النادي، أنه بصدد الابتعاد لفترة عن عمله ومنصبه لاستكمال رحلته العلاجية والراحة بأوامر من الأطباء المعالجين، وذلك خلال حفل تدشين ستاد الأهلي الجديد في الأقصر مساء الجمعة الماضي.
وعبر الخطيب عن أزمته الصحية بكلمات مست قلوب جماهير الأهلي، حيث لم تتمالك السيدة زوجته دموعها خلال كلمات "بيبو" في الحفل عن مرضه، وهو ما دعا لثورة حب قام بها عدد من نجوم الكرة المصرية والعربية بشتى ميولهم الكروية متمنين الشفاء العاجل لأحد أساطير الكرة العربية.
مسلسل من الأزمات الصحية لـ"بيبو"
في أكتوبر 2024، اضطر الخطيب لقطع رحلته العلاجية والعودة إلى القاهرة بعد الأزمة الصحية التي مر بها الراحل العامري فاروق، نائب رئيس النادي آنذاك. هذا التحامل على صحته أدى إلى تفاقم حالته، حيث نصحه الأطباء بالابتعاد عن أي ضغوط نفسية أو عملية لمدة لا تقل عن 6 أشهر، لكنه استمر في ممارسة مهامه داخل النادي. في يونيو 2024، وبعد تحذيرات طبية، غادر الخطيب القاهرة لاستكمال برنامجه العلاجي في الخارج.
في سبتمبر 2023، تعرض الخطيب لإصابة في الرأس أثناء مرانه العلاجي في معسكر الفريق بالنمسا، مما استدعى نقله إلى المستشفى وخضوعه لعدة غرز. نُصح بعدها بالسفر إلى باريس لمتابعة حالته مع طبيبه المعالج.
ومما لا شك فيه أن رحيل العامري فاروق، حمّل الخطيب المزيد من المسؤولية تجاه النادي، حيث عُرف الراحل الذي سبق له تولي وزارة الشباب والرياضة المصرية بخبراته الطويلة في قيادة بعض الملفات الإدارية داخل قلعة التتش وعمله الدؤوب وقدرته على حل العديد من الأزمات.وأعرب الإعلامي الشهير مصطفى الأغا مقدم برنامج "صدى الملاعب" على شاشة إم بي سي"الشفاء العاجل للخطيب، والعودة سريعًا لمنصبه في رئاسة الأهلي المصري.
كما أبدى نجم الكرة السعودية السابق محمد عبدالجواد تعاطفه مع الحالة الصحية لمحمود الخطيب، داعيًا المولى عز وجل بشفائه السريع ومواصلة نجاحه الإداري في قيادة الأهلي المصري مثلما كان لاعبًا أسطوريًا.
تأثير الأزمات الصحية على دوره في الأهلي
هذه الأزمات الصحية المتكررة أثرت على قدرة الخطيب على متابعة مهامه بشكل مستمر داخل النادي الأهلي. رغم ذلك، كان حريصًا على التواجد ودعم الفريق في المناسبات المهمة، مما أدى إلى تفاقم حالته الصحية في بعض الأحيان. في نوفمبر 2024، تعرض لنزلة برد حادة أثرت على جهازه التنفسي، مما استدعى خضوعه لجلسات أكسجين علاجية وراحة تامة.
مستقبل الخطيب مع الأهلي
مع استمرار التحديات الصحية، يبقى مستقبل الخطيب في قيادة النادي الأهلي مرتبطًا بمدى تحسن حالته الصحية وقدرته على تحمل الضغوط المرتبطة بإدارة النادي. جماهير الأهلي تأمل في تعافيه الكامل وعودته لممارسة مهامه بكامل طاقته، نظرًا لما يمثله من قيمة كبيرة في تاريخ النادي.
وأدخلت كلمات الخطيب في حفل تدشين ستاد الأهلي الشك في قلوب أنصار القلعة الحمراء حول إمكانية دخوله السابق الانتخابي على رئاسة النادي المقرر له في نوفمبر من العام الجاري 2025، وسط ترقب كبير من بعض الشخصيات المرموقة المنتمية لقلعة الجزيرة من الترشح للرئاسة في مقدمتهم رجلي الأعمال محمود طاهر وياسين منصور.
0 تعليق