في مشهد ساحر يتحدى عتمة الليل تبرز النجوم ومساراتها الفلكية، كواحدة من أكثر المشاهد الآسرة صحراء الوجه، التي تمتاز بعزلة نقية بعيدًا عن صخب المدينة، متيحةً فرصة نادرة لتأمل روعة الكون في سماء صافية، تخلو من التلوث الضوئي، وتمنح عشاق الفلك والمصورين والمهتمين بحركة المجرة لحظات استثنائية.
ووثقت الصور مشاهد ضوئية مبتكرة تحت سماء درب التبانة، إذ استُخدمت تقنيات الإضاءة لخلق لوحات بصرية مدهشة، من خلال وضع مصادر ضوئية متحركة في مشاهد مدروسة بعناية، لتبرز من خلالها تكوينات ضوئية مذهلة، تارةً على هيئة هالة مشعة، وأخرى كدوائر متداخلة تضفي على المشهد إحساسًا بالبعد العلمي والمستقبلي، وتارة كبوابة ضوئية إلى السماء.
ويعدّ موقع التصوير في صحراء الوجه واحدًا من أفضل الأماكن في المملكة لرصد الظواهر الفلكية والتصوير الليلي، نظرًا إلى ابتعاده عن مصادر التلوث الضوئي، ما يمنح رؤية أوضح لمسارات النجوم وأذرع مجرة درب التبانة، وهي تمتد في الأفق كلوحة كونية بديعة.
وتشهد هذه المنطقة اهتمامًا متزايدًا من قبل المصورين الفلكيين والسياح الباحثين عن تجارب استثنائية تحت سماء حالكة السواد، إذ تتجسد لحظات التأمل في عظمة الكون وسط سكون الصحراء، في مشهد يمزج بين الجمال الطبيعي والتقنيات الحديثة في التصوير.
ووثقت الصور مشاهد ضوئية مبتكرة تحت سماء درب التبانة، إذ استُخدمت تقنيات الإضاءة لخلق لوحات بصرية مدهشة، من خلال وضع مصادر ضوئية متحركة في مشاهد مدروسة بعناية، لتبرز من خلالها تكوينات ضوئية مذهلة، تارةً على هيئة هالة مشعة، وأخرى كدوائر متداخلة تضفي على المشهد إحساسًا بالبعد العلمي والمستقبلي، وتارة كبوابة ضوئية إلى السماء.
صور تحاكي الخيال العلمي
وتعكس هذه المشاهد مزيجًا فريدًا بين الطبيعة والفن البصري، إذ أُدمجت التقنيات الحديثة في التصوير الفوتوغرافي مع سحر البيئة الصحراوية، لتنتج صورًا تحاكي الخيال العلمي، وتفتح آفاقًا جديدة أمام المصورين لاستكشاف إمكانيات الضوء والحركة في إطار النجوم والمجرة.أخبار متعلقة
فبراير المغامرات.. تجارب لا تُنسى في العلا والدمام
متحف القرآن الكريم بحي حراء.. مقتنيات نادرة وعروض بانورامية فريدة
ويعدّ موقع التصوير في صحراء الوجه واحدًا من أفضل الأماكن في المملكة لرصد الظواهر الفلكية والتصوير الليلي، نظرًا إلى ابتعاده عن مصادر التلوث الضوئي، ما يمنح رؤية أوضح لمسارات النجوم وأذرع مجرة درب التبانة، وهي تمتد في الأفق كلوحة كونية بديعة.
وتشهد هذه المنطقة اهتمامًا متزايدًا من قبل المصورين الفلكيين والسياح الباحثين عن تجارب استثنائية تحت سماء حالكة السواد، إذ تتجسد لحظات التأمل في عظمة الكون وسط سكون الصحراء، في مشهد يمزج بين الجمال الطبيعي والتقنيات الحديثة في التصوير.
0 تعليق