هل أنت مقيم في السعودية وتحلم بزيارة دبي؟ دبي، مدينة الأضواء والتسوق والمعالم السياحية المذهلة، هي وجهة لا يمكن تفويتها. ولكن، قد يبدو الحصول على تأشيرة دخول إليها أمراً معقداً، لا تقلق! فسنكشف لك عن خطوات سهلة ومبسطة للحصول على فيزا دبي وأنت في السعودية.
كيف تحصل على فيزا دبي بسهولة للمقيمين السعوديين؟
فيما يأتي مجموعة للحصول على فيزا دبي بططرية سهلة للمقيمين السعوديين وهي:[1]
يجب أن يكون المتقدم مقيماً في المملكة العربية السعودية ولديه إقامة سارية المفعول. يجب أن يكون جواز سفر المتقدم ساري المفعول لمدة لا تقل عن 6 أشهر. قم بتحديد نوع التأشيرة المناسبة لهدف الزيارة. قم جمع الأوراق المطلوبة وجمعها. قم بتعبئة طلب التأشيرة، ويمكن الحصول على طلب التأشيرة من السفارة، أو من خلال الموقع الإلكتروني للإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي. يجب تعبئة الطلب بدقة وتوقيعه، ويجب تقديم الطلب مع الوثائق المطلوبة إلى السفارة أو القنصلية الإماراتية في السعودية، أو إلى أحد مراكز تقديم طلبات التأشيرة المعتمدة. يجب دفع رسوم التأشيرة عند تقديم الطلب. بعد تقديم الطلب، يجب انتظار الموافقة على التأشيرة، وقد يستغرق ذلك بضعة أيام أو أسابيع. في حالة الموافقة، سيتم إصدار التأشيرة. يمكن استلام التأشيرة من السفارة أو القنصلية، أو من خلال البريد الإلكتروني.
ما هي الأوراق المطلوبة للحصول على فيزا دبي للمقيمين السعوديين؟
فيما يأتي مجموعة من الأوراق المطلوبة للحصول على فيزا دبي للمقيمين السعوديين وهي:[1]
جواز سفر ساري المفعول. تأشيرة الإقامة في السعودية. خطاب دعوة من شخص أو مؤسسة في دبي إذا كانت بهدف العمل أو الزيارة. حجز فندق أو تذكرة طيران. وثائق أخرى قد تطلبها السفارة أو القنصلية. صورة شخصية حديثة ملونة بخلفية بيضاء للمكفول. فحص طبي لائق معتمد من الجهات المسؤولة لمن هم فوق عمر الثمانيةعشر عاماً.
ما هي رسوم تصريح الإقامة في دبي؟
هل تبحث عن رسوم تصريح الإقامة في دبي؟ فيما يأتي مجموعة من الرسوم للحصول على فيزا دبي بسهولة للمقيمين السعوديين وهي:[1]
الرسم الأساسي لتصريح الإقامة تبلغ 200 درهم. الرسم لدرهم المعرفة تبلغ 10 دراهم. الرسم لدرهم الابتكار تبلغ 10 دراهم. الرسوم داخل الدولة تبلغ 500 درهم. رسوم التوصيل تبلغ 20 درهماً. تزداد رسوم إصدار تصريح الإقامة بمقدار 100 درهم عن كل سنة إضافية لتصاريح الإقامة التي تزيد مدتها عن سنتين.
أمتلك خبرة تزيد عن خمسة عشر عامًا في الكتابة والتحليل العميق للتطورات التقنية وأثرها على الحياة اليومية.
0 تعليق