احتفى مكتب التعليم بشرق الدمام، اليوم الخميس، بالفائزين والمتميزات في تصفيات مكتب التعليم لمسابقة تحدي القراءة العربي في موسمها التاسع لعام 1446 هـ وذلك في حفل بهيج أقيم على مسرح المكتب.
وشهد الحفل حضور مديرة المكتب هدى الغامدي، ورئيس قسم أداء التعليم محمد العمري، ونخبة من الطلاب والطالبات وأولياء الأمور.
كما أعلن عن أسماء الفائزين بالمراكز العشرة الأولى من فئتي البنين والبنات، بالإضافة إلى الطلاب المتأهلين للمراكز الثلاثة الأولى على مستوى المكتب، والذين سيمثلون شرق الدمام في التصفيات النهائية لإدارة التعليم بالمنطقة الشرقية.
وأعربت مديرة مكتب التعليم بشرق الدمام، هدى الغامدي، عن سعادتها بمستوى التفاعل والمنافسة التي شهدتها المسابقة هذا العام، مشيدةً بجهود الطلاب والطالبات في تحقيق التميز في القراءة والتحليل النقدي للمحتوى.
وأضافت أن المكتب مستمر في دعمه للمواهب الطلابية، مؤكدةً على أهمية مثل هذه المبادرات في تنمية مهارات التفكير النقدي، وتعزيز الهوية الثقافية، ورفع مستوى الوعي لدى الطلاب.
يُذكر أن مسابقة تحدي القراءة العربي تهدف إلى تعزيز ثقافة القراءة لدى الطلاب والطالبات في العالم العربي، وتشجيعهم على التفكير التحليلي والنقدي من خلال قراءة وتلخيص 50 كتابًا في كل موسم.
وشهدت المنافسة هذا العام إقبالًا كبيرًا من مدارس شرق الدمام، مما يعكس حرص الطلاب على التميز والمنافسة في ميادين المعرفة.
وشهد الحفل حضور مديرة المكتب هدى الغامدي، ورئيس قسم أداء التعليم محمد العمري، ونخبة من الطلاب والطالبات وأولياء الأمور.
مسابقة تحدي القراءة العربي في الدمام
وخلال الحفل، كرم أعضاء فرق التحكيم والمدارس المستضيفة والجهات الداعمة، تقديرًا لجهودهم المبذولة في إنجاح المسابقة وتحفيز الطلبة على مواصلة شغف القراءة والاطلاع.كما أعلن عن أسماء الفائزين بالمراكز العشرة الأولى من فئتي البنين والبنات، بالإضافة إلى الطلاب المتأهلين للمراكز الثلاثة الأولى على مستوى المكتب، والذين سيمثلون شرق الدمام في التصفيات النهائية لإدارة التعليم بالمنطقة الشرقية.
وأعربت مديرة مكتب التعليم بشرق الدمام، هدى الغامدي، عن سعادتها بمستوى التفاعل والمنافسة التي شهدتها المسابقة هذا العام، مشيدةً بجهود الطلاب والطالبات في تحقيق التميز في القراءة والتحليل النقدي للمحتوى.
تعزيز مكانة القراءة في السعودية
وقالت: ”تحدي القراءة العربي ليس مجرد مسابقة، بل هو مشروع وطني يعزز من مكانة القراءة في حياة الأجيال القادمة، ويفتح أمامهم آفاقًا واسعة للمعرفة والإبداع. نحن فخورون بطلابنا وطالباتنا الذين أثبتوا قدرتهم على خوض هذا التحدي والوصول إلى مراحل متقدمة.“وأضافت أن المكتب مستمر في دعمه للمواهب الطلابية، مؤكدةً على أهمية مثل هذه المبادرات في تنمية مهارات التفكير النقدي، وتعزيز الهوية الثقافية، ورفع مستوى الوعي لدى الطلاب.
يُذكر أن مسابقة تحدي القراءة العربي تهدف إلى تعزيز ثقافة القراءة لدى الطلاب والطالبات في العالم العربي، وتشجيعهم على التفكير التحليلي والنقدي من خلال قراءة وتلخيص 50 كتابًا في كل موسم.
وشهدت المنافسة هذا العام إقبالًا كبيرًا من مدارس شرق الدمام، مما يعكس حرص الطلاب على التميز والمنافسة في ميادين المعرفة.
0 تعليق